أفادت وكالة "رويترز"، نقلًا عن وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، بأن "الفرصة أمام إحياء الإتفاق النووي الإيراني ستنتهي في غضون أسابيع".
ولفتت إلى أن "إيران تتبنى سياسة التأجيل والتسويف وهذا وضع لا يحتمل".
وفي 5 تموز من العام الحالي، كشف وزير الخارجية الإيراني جسين أمير عبد اللهيان، أنه "تلقيت مكالمة منسق الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل".
وأضاف في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي: "الاتفاق ممكن فقط على أساس التفاهم المتبادل والمصالح، ونظل على استعداد للتفاوض على اتفاقية قوية ودائمة، ويجب أن تقرر الولايات المتحدة ما إذا كانت تريد صفقة أو تصر على التمسك بمطالبها من جانب واحد".